کد مطلب:190196
شنبه 1 فروردين 1394
آمار بازدید:343
زید بن الحسن
29- - روی [1] ابوبصیر [2] .
عن ابی عبدالله علیه السلام. قال: كان زید بن الحسن یخاصم ابی علیه السلام فی میراث رسول الله صلی الله علیه و آله و سلم.
و یقول: انا من ولد الحسن. و أولی بذلك منك [3] - لأنی من ولد [4] الأكبر - فقاسمنی میراث رسول الله صلی الله علیه و آله و سلم و ادفعه الی...
ف أبی [5] أبی علیه السلام.
فخاصمه [6] الی القاضی.
فكان [7] یختلف معه الی القاضی-.
فبینما [8] هم كذلك - ذات یوم - فی خصومتهم.
اذ قال زید بن الحسن لزید بن علی: اسكت - یا ابن السندیة-.
فقال زید بن علی: اف لخصومة، تذكر فیها الامهات.
[ صفحه 38]
- و الله - لاكلمتك [9] - الفصیح [10] من رأسی - ابدا- حتی اموت.
و انصرف الی ابی علیه السلام.
فقال: - یا أخی - انی [11] .
حلفت بیمین [12] ثقة بك.
- و علمت انك لا تكرهنی [13] - و لا تخیبنی - [14] .
حلفت ان لا أكلم زید بن الحسن. و لا اخاصمه.
- و ذكر ما كان بینهما-.
ف أعفاه ابی علیه السلام.
ف أغتنمها [15] زید بن الحسن. و قال [16] .
یلی خصومتی [17] محمد بن علی. ف أعیبه. [18] .
وأؤذیه. فیعتدی علی. [19] .
ف عدا علی ابی علیه السلام.
فقال: بینی و بینك القاضی.
[ صفحه 39]
فقال: انطلق بنا. [20] .
فلما أخرجه. قال ابی علیه السلام: - یا زید - ان معك سكینة [21] قد اخفیتها-.
أرأیتك [22] - ان نطقت هذه السكینة - التی سترتها [23] منی - فشهدت: انی اولی بالحق منك.
أفتكف [24] عنی؟!
قال: نعم.
و حلف [25] له بذلك.
فقال ابی علیه السلام: - ایتها السكینة - أنطقی ب أذن الله تعالی. [26] .
فوثبت السكینة - من ید [27] زید بن الحسن - علی الارض.
ثم قالت: - یا زید [28] - أنت ظالم. و محمد - بن علی - [29] احق [30] منك و اولی.
و [31] لئن [32] لم تكف ل ألین قتلك. [33] .
ف خر زید مغشیا علیه.
[ صفحه 40]
ف أخذ [34] أبی علیه السلام بیده. ف أقامه. [35] .
ثم قال علیه السلام: - یا زید - ان نطقت [36] هذه [37] الصخرة التی نحن علیها أتقبل؟! [38] قال: نعم.
- و حلف له علی ذلك - [39] .
فرجفت الصخرة التی [40] مما یلی زید [41] - حتی كادت أن تفلق [42] .
و لم ترجف مما یلی ابی علیه السلام.
ثم قالت: - یا زید - انت ظالم. و محمد أولی بالأمر منك. [43] .
- فكف عنه. و الا ولیت قتلك - [44] .
ف خر زید مغشیا علیه.
ف أخذ [45] أبی علیه السلام بیده و اقامه.
ثم [46] قال [47] علیه السلام:
یا زید - أرأیت - ان نطقت هذه [48] الشجرة - أتكف؟!
[ صفحه 41]
قال: نعم.
ف دعا ابی علیه السلام الشجرة.
ف أقبلت [49] تخد [50] الارض حتی اظلتهم.
ثم قالت: - یا زید - أنت ظالم.
و محمد احق بالأمر منك.
ف كف عنه.
و الا قتلتك [51] .
ف غشی علی زید.
ف أخذ [52] ابی علیه السلام - ب یده (و اقامه). [53] .
- و قال: - یا زید - أرأیت هذا؟! - [54] .
وانصرفت الشجرة الی موضعها.
فحلف زید أن لا [55] یعرض لأبی علیه السلام و لا یخاصمه.
فأنصرف [56] .
و خرج زید - من یومه - الی [57] عبدالملك بن مروان. [58] .
[ صفحه 42]
ف دخل علیه. و قال له: [59] : أتیتك من عند ساحر كذاب [60] لا یحل [61] لك تركه.
و قص علیه ما رأی.
فكتب [62] عبدالملك الی عامل [63] المدینة: أن ابعث الی [64] محمد بن علی - مقیدا-.
و قال [65] لزید: أرأیتك - ان ولیتك قتله - تقتله [66] .
قال: نعم.
قال [67] : فلما انتهی الكتاب الی العامل. اجاب العامل [68] عبدالملك [69] : لیس كتابی - هذا- [70] خلافا علیك - یا أمیرالمؤمنین - و لا ارد أمرك. ولكن [71] رأیت أن اراجعك - فی الكتاب - نصیحة لك و شفقة علیك.
و ان الرجل الذی أردته - لیس الیوم - علی وجه الارض - اعف منه. و لا ازهد و لا أورع منه. [72] .
[ صفحه 43]
و انه ل یقرء - فی محرابه - فیجتمع [73] الطیر و السباع - تعجبا ل صوته -.
و ان قرائته ل تشبه [74] مزامیر داود [75] و انه من اعلم الناس. و أرق [76] الناس. و أشد الناس اجتهادا و عبادة.
و كرهت ل أمیرالمؤمنین التعرض له.
ف أن [77] الله لا یغیر ما بقوم حتی یغیروا ما بأنفسهم.
فلما ورد الكتاب - علی عبدالملك - [78] سر [79] بما أنهی الیه الوالی.
و علم أنه قد نصحه. [80] .
ف دعا بزید بن الحسن.
و أقرأه [81] الكتاب.
فقال [82] زید [83] : اعطاه و أرضاه. [84] .
فقال عبدالملك: فهل [85] تعرف امرا غیر هذا؟!
[ صفحه 44]
قال: نعم. عنده سلاح رسول الله (صلی الله علیه و آله و سلم) و سیفه. و درعه. و خاتمه و عصاه. و تركته.
ف أكتب الیه فیه.
ف أن هو لم یبعث به. فقد وجدت الی قتله سبیلا.
فكتب عبدالملك الی العامل: أن احمل الی الی ابی جعفر - محمد بن علی - ألف ألف درهم.
و ل یعطك [86] - ما عنده - من میراث رسول الله (صلی الله علیه و آله و سلم).
ف أتی العامل منزل [87] أبی جعفر علیه السلام و اقرأءه الكتاب.
فقال علیه السلام: اجلنی ایاما.
قال: نعم.
ف هیأ أبی علیه السلام متاعا - مكان كل شی ء - [88] ثم حمله و دفعه الی العامل.
ف بعث به الی عبدالملك - ف سر [89] به سرورا شدیدا-. فأرسل الی زید. ف عرض [90] علیه.
فقال زید:- والله - ما بعث الیك من متاع رسول الله صلی الله علیه و آله و سلم ب قلیل [91] و لا كثیر ف كتب عبدالملك الی ابی علیه السلام: انك أخذت مالنا. و لم ترسل [92] الینا بما طلبنا!!
ف كتب الیه ابی علیه السلام: انی قد بعثت الیك بما قد رأیت. [93] .
ف أن [94] شئت كان ما طلبت. و ان شئت لم یكن.
[ صفحه 45]
فصدقه عبدالملك. و جمع [95] اهل الشام.
و قال: هذا متاع رسول الله (صلی الله علیه و آله و سلم) - قد أتیت به -.
ثم أخذ زیدا و قیده [96] و بعث به - الی ابی علیه السلام - [97] .
و قال له: لولا انی لا ارید [98] أن ابتلی ب دم احد منكم. ل قتلتك.
و كتب الی ابی علیه السلام: [99] (انی قد [100] .) [101] بعثت الیك ب ابن عمك. ف أحسن أدبه.
فلما اوتی به (اطلق عنه و كساه.
ثم ان زیدا ذهب الی سرج ف سمه.
ثم أتی به الی ابی علیه السلام. فنا شده: الا ركبت هذا السرج) [102] [103] .
فقال [104] ابی علیه السلام: و یحك - یا زید - ما اعظم - ما تأتی [105] به!! و ما یجری علی یدیك!!
[ صفحه 46]
انی لأعرف الشجرة التی نحت [106] منها.
ولكن هكذا قدر.
ف ویل لمن أجری الله علی یدیه [107] الشر.
ف أسرج له. ف ركب ابی علیه السلام و نزل [108] متوما.
ف أمر ب أكفان له.
و كان فیها [109] ثوب [110] ابیض احرم علیه السلام فیه.
و قال علیه السلام: اجعلوه فی اكفانی.
و عاش علیه السلام ثلاثا. ثم مضی علیه السلام لسبیله.
و ذلك السرج عند آل محمد صلی الله علیه و آله و سلم معلق.
ثم ان زید بن الحسن بقی - بعده - ایاما.
ف عرض له داء.
ف لم یزل یتخبط [111] [112] و یهوی. [113] .
و ترك الصلاة. حتی مات. [114] .
[ صفحه 47]
[1] في البحار: روي عن ابي بصير عن ابي عبدالله عليه السلام.
و في مدينة المعاجز: عن ابي بصير يرويه عن ابي عبدالله عليه السلام.
[2] ما بين النجمتين لم يذكر في الثاقب في المناقب.
[3] في البحار: و اولي بذلك منه.
[4] في الثاقب: من ولده الأكبر.
و في نسخة من الخرائج: من الولد الأكبر.
[5] في نسخة من الخرائج: ف أتي....
[6] في الثاقب: فتخاصما الي القاضي.
[7] في البحار: فكان زيد معه الي القاضي.
و الظاهر سقوط كلمة:- يختلف - في البين.
و الصحيح: فكان زيد يختلف معه الي القاضي.
و في الثاقب هكذا: و كان يختلف معه زيد بن علي الي القاضي.
ف الضمير في - معه - يعود الي زيد بن الحسن - رضي الله تعالي عليه-.
[8] في الخرائج: ف بينا.
[9] في الثاقب:... لا اكلمك.
[10] في نسخة:... بالنصح من رأيي (نقلا عن هامش الخرائج).
[11] في الثاقب و الخرائج بدون كلمة: اني.
[12] في مدينة المعاجز: حلفت بيميني.
و في الثاقب: حلفت يمينا.
[13] في الثاقب:... لاتلزمني.
[14] ما بين النجمتين لم يذكر في الثاقب.
[15] في الخرائج و مدينة المعاجز: واغتنمها.
و في البحار: واغتمها (و ذلك سهو مطبعي - ظاهره).
[16] في الخرائج و البحار و مدينة المعاجز: فقال.
[17] في مدينة المعاجز: يلي خصومتي مع محمد بن علي.
[18] في البحار و مدينة المعاجز: ف أعتبه.
و في الخرائج ف أعنته.
اعنته و تعنته تعنتا: سأله عن شي ء و أراد به اللبس عليه و المشقة (نقلا عن هامش الخرائج).
[19] في نسخة من الخرائج: فيعتدي مني (نقلا عن هامش الخرائج).
و في نسخة من الثاقب: فيقتدي مني (نقلا عن هامش الثاقب).
[20] في مدينة المعاجز: فقال: قم بنا.
[21] في مدينة المعاجز: ل سكينة....
[22] في الثاقب: أرأيت.
[23] في البحار و مدينة المعاجز: تسترها مني.
[24] في الثاقب: فتكف عني؟!.
[25] في الثاقب: فحلف....
[26] في الخرائج و البحار بدون كلمة: تعالي.
[27] في نسخة: بين يدي زيد...(نقلا عن هامش الخرائج).
[28] في الخرائج: يا زيد بن الحسن.
[29] ما بين النجمتين لم يذكر في الخرائج و البحار.
[30] في الثاقب: و محمد بن علي اولي منك بذلك و احق.
[31] في الثاقب بدون كلمة: و.
[32] في مدينة المعاجز: و ان لم تكف.
[33] في نسخة: لأقتلك - بدل - لألين قتلك (نقلا عن هامش الثاقب).
و في نسخة: الا قتلتك - بدل - لألين قتلك (نقلا عن هامش الخرائج).
[34] في مدينة المعاجز: ف أخذه بيده. فأقامه.
[35] في الثاقب: و اقامه.
[36] في الثاقب: ان انطقت.
[37] في البحار بدون كلمة: هذه.
[38] في الثاقب: تقبل؟!.
[39] ما بين النجمتين لم يذكر في البحار.
[40] في الثاقب و الخرائج بدون كلمة: التي.
[41] في الثاقب: زيدا.
[42] في مدينة المعاجز: تنفلق.
[43] في الثاقب: اولي منك بالامر.
[44] ما بين النجمتين لم يذكر في الثاقب.
[45] في الثاقب: فأخذه أبي عليه السلام....
[46] في الثاقب بدون كلمة: ثم.
[47] في الثاقب: و قال عليه السلام.
[48] في البحار هكذا: أرأيت ان نطقت هذه الشجرة - تسير الي - أتكف؟!
و في نسخة من الخرائج: ان رأيت تسير هذه الشجرة...(نقلا عن هامش الخرائج).
[49] في الثاقب: فجاءت تخد في الارض.
[50] خد الارض خدا: حفرها(نقلا عن هامش الخرائج).
[51] في الثاقب: والا هلكت.
[52] في الثاقب: و اخذ.
[53] ما بين القوسين لم يذكر في الخرائج و البحار.
[54] ما بين النجمتين لم يذكر في الخرائج و البحار.
[55] في الثاقب:... ألا يتعرض....
[56] في الثاقب و مدينة المعاجز: وانصرف.
[57] في مدينة المعاجز:... من يومه - قصد عبدالملك....
[58] كذا في النسخ المعتمدة و كذلك فيما يأتي ذكره.
والظاهر أن الصحيح: هو هشام بن عبدالملك- الذي كان طاغية زمان الامام الباقر عليه السلام...
و لعل لفظ: هشام بن - سقط من الرواة و النساخ (نقلا عن هامش الخرائج).
و لعله كان هشام بن عبدالملك. فسقط من الرواة و النساخ (عن بيان العلامة المجلسي - قدس الله تبارك و تعالي روحه القدوسي - في بحارالانوار: ج 46 ص 331).
[59] في الثاقب و البحار بدون كلمة: له.
[60] نستغفر الله تبارك و تعالي و نستميح ساحة الامام الباقر - صلوات الله تعالي عليه - من درج هذه الكلمات و كتابة ما تلفظ به هذا الشخص من التجاسر لساحة الامام الباقر - صلوات الله تعالي عليه - المعصومة المقدسة الطاهرة.
[61] في نسخة: لا يجوز لك تركه (نقلا عن هامش الخرائج).
[62] في البحار: و كتب.
[63] في الثاقب: الي عامله بالمدينة.
[64] في الخرائج:... الي ب محمد....
[65] في الثاقب: و قاله له: أرأيت أن وليتك قتله. فتقتله؟!....
[66] في مدينة المعاجز و البحار:...قتلته؟!.
[67] في الثاقب و مدينة المعاجز بدون كلمة: قال.
[68] في البحار بدون كلمة: العامل.
[69] في الثاقب بدون كلمة: عبدالملك.
[70] في الثاقب بدون كلمة: هذا.
[71] في الثاقب: لكن.
[72] في الثاقب بدون كلمة: منه (و ذلك سهو مطبعي ظاهر).
[73] في الثاقب و مدينة المعاجز: فتجتمع.
[74] في الثاقب: تشبه.
و في البحار و مدينة المعاجز: ك شبه.
[75] في الثاقب و مدينة المعاجز: آل داود.
[76] في الثاقب و مدينة المعاجز: و أرقهم و اشدهم اجتهادا و عبادة.
[77] في الثاقب: ان الله....
[78] ما بين النجمتين لم يذكر في الثاقب.
[79] من السرور. بمعني: الفرح و البهجة.
[80] في الثاقب قطع الحديث ههنا و لم يتعرض للباقي منه (راجع الثاقب: ص 388 و 389 و 390).
[81] في البحار و مدينة المعاجز: ف أقرأه.
[82] في مدينة المعاجز: قال.
[83] في مدينة المعاجز و البحار بدون كلمة: زيد.
[84] أي: انما فعل العامل ما فعل و كتب ما كتب من مواصفات الامام الباقر عليه السلام الي الوالي. بسبب العطاء و المال الذي أخذه من الامام الباقر عليه السلام!!
و هذه أيضا جريمة اخري - من زيد - قبال الامام الباقر عليه السلام - فلا تغفل.
[85] في الخرائج: هل.
[86] في مدينة المعاجز: وليعطيك.
[87] في البحار: منزل ابي عليه السلام. ف أقرأه الكتاب.
[88] ما بين النجمتين لم يذكر في البحار.
[89] في البحار: و سر.
[90] في مدينة المعاجز: ف عرضه عليه.
[91] في البحار:... قليلا و لا كثيرا.
[92] في مدينة المعاجز: و لم ترسل لنا بما طلبنا.
[93] في الخرائج هكذا:... رأيت. و انه ما طلبت. و ان شئت لم يكن.
[94] في مدينة المعاجز: و ان شئت.
[95] في مدينة المعاجز: و جميع اهل الشام.
[96] و يظهر منه أن اهانة زيد و بعثه الي الباقر عليه السلام انما كان علي وجه المصلحة (من بيان العلامة المجلسي - قدس الله تبارك و تعالي روحه القدوسي - في البحار).
[97] ما بين النجمتين لم يذكر في البحار.
[98] في البحار هكذا: لولا اني اريد لا ابتلي بدم احد....
[99] في الخرائج: الي ابي جعفر عليه السلام.
[100] في الخرائج بدون كلمة: قد.
[101] ما بين القوسين لم يذكر في البحار.
[102] ما بين القوسين لم يذكر في البحار. و الظاهر انه كان ساقطا من نسخة الخرائج التي كانت عند العلامة المجلسي - قدس سره - فلذا أشار - قدس سره - الي هذا السقط. و استظهر - قدس سره - ايضا مفاده و مضمونه في البيان الذي ذكره - قدس سره - في آخر الخبر.
[103] و كان قد واطأه علي ان يركبه عليه السلام - علي سرج مسموم - بعث به اليه معه.
فأظهر عليه السلام علمه بذلك حيث قال: أعرف الشجرة التي نحت السرج منها.
فكيف لا اعرف ما جعل فيه من السم!!
و لكن قدر أن تكون شهادتي هكذا.
فلذا قال عليه السلام: السرج معلق عندهم. لئلا يقربه احد. او ليكون حاضرا يوم ينتقم من الكافر - في الرجعة - (من بيان العلامة المجلسي - قدس الله تبارك و تعالي روحه القدوسي - في البحار).
[104] في البحار: قال.
[105] في مدينة المعاجز: ما أتاني به.
[106] في مدينة المعاجز: نتجت منها.
[107] في مدينة المعاجز: يده.
[108] في مدينة المعاجز: و نزل الطريق متورما.
[109] في البحار: فيه.
[110] في البحار: ثياب.
[111] في مدينة المعاجز: يتخبط به و يهذي....
[112] يتخبطه اي: يفسده الداء و يذهب عقله.
[113] و يهذي اي: ينزل في جسده.
و لعله كان يهدي - من الهذيان - (من بيان العلامة المجلسي - قدس الله تبارك و تعالي روحه القدوسي - في البحار).
[114] الخرائج: ص 600 و في بحارالانوار: ج 46 ص 329 نقله عن الخرائج. و في مدينة المعاجز: ج 5 ص 163 نقله عن الثاقب و الخرائج.